مصر مازالت تعيش مراهقتها السياسية تحت أحلام اليقظة الوردية عن الديموقراطية: الحقيقة بين الاحلام وصدمة الواقع ؟!!؛

لازال الكثير من المصريين يعيشون آمال ان الديموقرطية بعيوبها ومفاسدها ونفاق ساستها وأحتلالها وإحتيالاتها بالكذب المعهود والنفاق السياسى -الاجتماعى مع تخبط ونقصان آلياتها ودمويتها وتضخم إقتصاديتها وفشل نظرياتها فى واقع أرض السوق محليا وعالميا ..الخ وباعتبارها للعرب والمصريين على انها هى الحل الامثل لتأخذهم من بعد ذلك - كما حدث بالتاريخ المصرى المعاصر - الى طريق الصعود الى الهاوية !!.. الديموقراطية ليس بها آليات أو أخلاقيات لتمنعها فى اى لحظة ولو حتى فى وجود المعارضة من ان توقف التحول المفاجىء و-أو التدريجى الخفى والظاهر الى الاوتوقراطية أو الديموقراطية اللاأخلاقية المستبدة ومنع ذلك لايتأتى عادة إلا بحدوث الثورة الدموية بين الشعوب والديموقراطيين أو بين الشعب والحاكم الديموقراطى أيا كان نظام حكمة شيوعى-إشتراكى ام رأسمالى ؛ وعلى ذلك تراق خلال الصدام المزيد من دماء الشعب والمعارضة وتاريخ مصر والعرب بأرشيف المدونين مليىء بسجلاته بتلك الاحداث الدموية ذات العلاقة الوطيدة والطردية مع الديموقراطية ؟!!؛ مصر فى رأينا الآن مرت بمرحلة الطفولة السياسية والتى عاشتها مع ربى العائلة المصرية :السادات ومبارك (الاول قتل والثانى هرب من الرصاص ليقفز بعدها فى ظلال الديموقراطية على كرسى الحكم الديموقراطي ولعبة الانتخابات الوطنية الديموقراطية وليجلس 30 عاما رضى المصريون بها خدما للديموقراطية حتى انتفخت أوداجه بدماء ضحايا نظامه الديموقراطى المتحول بطبيعة تكوينه للضد الديموقراطية- الاوتوقراطية المستبدة) وحسب ماجاء به الهوى الديموقراطى بالحزب الوطنى الديموقراطى أيضا حتى انفجرت مصر بشباب هذه المراهقة السياسية فى 25 يناير2011 بالثورة - دون وجود بدائل أمامهم - وهم مازالوا مطالبين الدولة والجيش بالمزيد من الديموقراطية ظانين خطأ أنها الحل رغم معاناتهم من كوارثها ؛ فى استراتيجية هذا الهزل السياسى والفساد الاقتصادى والثقافى الاجتماعى ..الخ.. مصر فى رأينا التحليلى الموضوعى مازالت تعيش وتتخطى حتى الآن عصر المراهقة السياسية بأحلام الوردية الديموقراطية وربما ستحتاج مصرمع استمرارية هذا الحال - مع هذا العناد الفكرى الأشبة بالصعيدى التقليدى - الى 30-40 عاما آخرى لتعبر من عصر المراهقة الديموقراطية الى اكتمال نموهاالسياسى السوى بالبحث عن بديل - وربما بعدما تأخذ دروسا مرة آخرى او قاسية كى تعكس عن خيبة أمالها الحالية و المستقبلية بالديموقراطية .. لم تتعلم مصر بعد .. بل و شعبها الفرعونى وغالبيته من البسطاء والسذج والذى مايقع غالبا تحت قيادة فرعونه الحاكم حيث تقصر بعد رؤيتة كما يبدوا وهو ماحدث خلال تجربته لديموقراطية الشيوعيين-الاشتراكيين لجمال عبد الناصر ولديموقراطية الرأسماليين الغربيين بعهدى انور السادات و حسنى مبارك ومازالت وحتى الآن مصر ضالة عن ايجاد هويتها السياسية والايديولوجية الحقيقية وأسألوا أنفسكم كأفراد وشعب بأمانة ووعى ولماذا فى ظل هذا التحليل علينا البحث عن الرد والحقيقة الغائبة؟! .. ولازالت الديموقراطية تحت ستار عدم معرفة الكثيرين من المصريين والعرب هى الستار الوردى لاحلام اليقظة واللاواقعية فى ظلال ذاك الانغلاق الفكرى للمصريين والعسكريين الحاكمين والتابعين للآخرين من الاجانب بهذه المراهقة السياسية ..أفيقوا ياشعب يقوده شيطان الديموقراطية الدجال والأوحد بلا منازع فى تجبره وكبريائه؛ فهذا آلهكم التقليدى غير المتميز.. أفيقوا ياشعب الحضارة الطويلة من جهلكم بالحقائق العلمية والفلسفية والتاريخية عن حقيقة هذه الديموقراطية التى تموتون بإهدار دمائكم من اجل نيل سرابها ووعودها البراقة اللاواقعية ؛ بل والساقطة أيضا فى بلادها بالشرق والغرب -كماذكرنا- على ارض الواقع الشعبى المرير فى ظلال نظرياتها العاجزة عن التطبيق الواقعى لحل مشاكل الشعوب ؛ لتستمر على ارض سراب النفاق السياسى والاقتصادى والاجتماعى والثقافى بعيوبها وتخلفاتها المتعددة .. ونحن نحذركم عن وعى شعورى سوى ومعرفى عقلى ووجدانى : ليس عند الله أبدا من يكتب شهيد وهو يموت بدمائه من اجل هذه الديموقراطية من تأليف اليونان والرومان واخراج الروس والانجليز والامريكان ..الخ والتى هى تعتبر فى المقام الاول المناقض الازلى لعقيدة التوحيد فى حياة وسلوك وتنظيم الناس والشعوب وعقيدة التوحيد لمن آمن بالله فى مناهج العمل السياسى والاقتصادى والاجتماعى والتعليمى -التقافى والخاص ولشرع العدالة الإلهيةالعليا .. ألخ والتى تؤمنون بها فى كل اديانكم الابراهيمية السماوية الثلاثة .. لقد وهبنا الله تعالى بكتابه الحل البديل والذى أستنبطت منه الشورقراطية لتمييزنا عن اللآخرين من الديموقراطيين .. كفاكم ياقوم مراهقة سياسية بتقليد الشرق والغرب بدون شخصية لآن معظمكم - على مايبدو- يفتقدون المعرفة الحقيقية فى البحث عن الذات الايديولوجى السياسى ؛ ولعل الشورقراطية التى نطرحها بوعى امامكم الآن هى مايمكن أن توفى تماما بحاجاتكم السياسية الدافعية والحقيقية الأصيلة لنضوجها السياسى والايديولوجى والثقافى المعرفى والاقتصادى والاجتماعى ..الخ .. الشورقراطية هى التى تمثل لكم الآن الصدمة الصاعقة أو الجديدة لتفيقكم ضد هذه الغيبوبة الديموقراطية الحالية و كل الاحلام الوردية لعاشقيها من المراهقين السياسيين بمصر والدول العربية والاسلامية ودول العالم الثالث وبنهاية مقالنا هذا نسألكم : هل كان انبياء الله ورسله - إبراهيم وموسى وعيسى ومحمد عليهم السلام - ديموقراطيين أتين من أثينا وروما أم من موسكو ولندن وباريس وواشنطن ؟! وهل كان رسول الاسلام محمدا عليه الصلاة والسلام وصحابته الخلفاء الراشدين الأربع ديموقراطيين كذلك ؟! أم كانت دولتهم وحكومتهم وسطية لاشرقية ولاغربية - شورقراطية - فى التأسيس والواقع ؟! الا تكفون عن هذا الهزل وهذه الغشاوة الديموقراطية التى عبدتم أياها سنين وعقود طويلة من الزمن فلم تنجكم بدجاليها الذين استعبدونكم كرعاع وآخرهم مبارك واهله ألم يبيعون لكم كشعب الوهم الديموقراطى الخاص والعام ؟! .. ولن نسكت نحن - حاملى لواء الشورقراطية ومؤسسيها المعاصرين - على ذلك العبث السياسى بمقدرات شعوبنا أبدا ؛ ولأن أصول وآليات الديموقراطية- الحالية والمعروفة - تحمل فى ذاتها أسباب تخلفها وبذور تدميرها الذاتى والتلقائى وتاريخها بأممها يؤكد هذه المعلومات الموثقة تاريخيا ؛ فلا ضمانات فى ظلال السراب الديموقراطى لتمنعها من التحول التدريجى أو المفاجىء للنازية الهتلرية و/أو للاوتوقراطية المستبدة و/أو الديموقراطية اللاأخلاقية و/أو فرضها للإباحية والتنمية الوثنية تحت دعوى الحرية والمساواة بين الاضداد حتى بين الأعمى والبصير والمؤمن والكافر؛ فما الذى يمنعها ؟! فليس للديموقراطية آله ولامن دين ولاأهمية فيها لأخلاق فى الحكم والسياسة فى ظلال المصالح المادية ؛ ونظام عدالتها وضعى متخبط بين الاضداد وعدم الاستقرار - سريع التغيير لعدم وجود أسس ثابتة مقبولة له فى كل زمان ومكان ..الخ ؛ فلم تتبعونها كشعوب تؤمن بصحيح الاديان والكتب السماوية والتى أعزها الله بالإسلام والشورقراطية القرأنية والإسلامية المطورة للفرد والأسرة والمجتمع والدولة وأمم عقيدة التوحيد فى مواجهة الدجل الفكرى والتعمية السياسية والاقتصادية والخاصة بالعدالة الإجتماعية والسطحية السياسية .. الخ بالديموقراطية المزعومة والفاشلة على أرض واقع الشعوب فى ظلال قومياتها وعنصريتها وشراهتها المادية المستمرة ؟!!؛

وسنصدمكم كشورقراطيين بالحقيقة والتى قد لاتعجب الملايين من الديموقراطيين: أن عصركم قد بدأ فى الواقع الآن بصرخة "إعلان وثورة الصحوة الشورقراطية على الصعيدين المحلى والدولى " بذكاء المنافس الواعى والشريف والتطوير الحضارى بالبناء الشورقراطى والإصلاح التجديدى المتميز من خلال الشورقراطية الإسلامية

..

ملحوظة لكاتب المقال : فى بلاد شمال افريقيا وعلى مقدمتها ليبيا والتى تحظى معارضتها بدعم دول ناتو الغربية لفرض نسخ ممسوخة تقليدية لديموقراطيتهم تحت ظلال التضليل السياسى الديموقراطى و كذلك فى تونس ودول المغرب العربى المجاورة واللاتى انزلقن الى المنعطف الشائب والذى يرى استخدام آليات الديموقراطية مع الاسلام وكذلك فى دول جنوب غرب آسيا باليمن والأردن والبحرين وكذلك بجنوب أسيا بباكستان وإندونيسيا وتتبع النموذج الغربى الديموقراطى بمشاكله ونفاقه السياسى .. الخ حيث تكمن بصورة أو بآخرى نفس الظاهرة المثيلة والحالية؛ والتى نسجلها عن أوهام الديموقراطية المصرية


د. شريف عبد الكريم
مؤسس الحركة الشورقراطية الدولية - بمصر وكندا

Sherif Abdel-Kerim, B.sc. & M.Sc.Pharm.

The International Surecratic Movement , Calgary, Alberta, Canada.

Copyrights April 28th, 2011.

مراجع إضافية للبحث:
1.الإخوان, السلفيين و الديمقراطية
http://just-an-egyptian.blogspot.com/2011/03/blog-post_06.html

2.الإخوان لن تشارك في مظاهرات 25 يناير ..وترفع 10 مطالب للنظام لتهدئة الشارع
http://www.dostor.org/politics/egypt/11/january/19/35341

Surecracy: A Historical View Upon Christianity and Secularism In Europe And The West

One fact of History states that Modern Western civilization grew up out of Roman civilization. It undoubtedly received many other influences in the course of its development, and it naturally changed. and modified the cultural inheritance of Rome in more than one aspect. But the fact remains that all that is real today in Western present ethics if being founded with democracy of no ethical standards and within the democratic world-view(s) can be directly traceable to the old Roman civilization. As the intellectual and social atmosphere of ancient Rome was utterly utilitarian and anti-religious -in fact by its nature, if not by open admission so is the atmosphere of the modern West at the present time .It also seems that it happens without having the proof against transcendental religion, and without even admitting the need of such a proof, modern Western thought, while tolerating and sometimes even emphasizing religion as of being a collateral and a social convention,where it generally leaves transcendental ethics out of the range of any practical and/or applied consideration. Western civilization does not strictly deny God, but it has simply no further room and no use for God-self in its present intellectual closed model of thinking and/or believing system especially in collateral dimension(s): Justice, social life, behavior, politics and even in connection to factual scientific discoveries which the Holy Qur'an had certainly highlighted. It all have made a virtue out of an intellectual difficulty of man -his inability to grasp the totality of life. Thus, the modern Occidental is likely to attribute practical importance only to such ideas as lie within the sole scope of their empirical sciences, or, at least, are expected to influence men's social relations in a tangible way. And as the question of the existence of God does not belong prima facie to either of these two categories, the Western mind is, on principle, inclined to exclude God from the sphere of the practical - especially the collateral educational, cultural, sociopolitical and justice-legislative considerations.

The question here which may arise: how such an attitude, can be compatible with the present Christian way of thinking? Is not Christianity -which is supposed to be the spiritual fountainhead of Western civilization - a faith based on transcendental ethics? Of course it is. But, then, there is certainly no greater error than to consider Western civilization as being an outcome of true Christianity, where Paul takes his own questionable deviation into Europe. The real intellectual foundations of the modern West are, as had been already mentioned, to be found solely in the old Roman conception about life as a purely utilitarian proposition without any transcendental considerations especially in human religious individualistic and in humanity collateral lives..!

It can also be expressed as following: "Since we do not know anything definite -that is, provable by means of scientific materialistic experiments and its exact empirical calculations - as for example - about the origin of human life and its destiny after the death of human body, it is therefore better to concentrate all our " western" energies, research and production upon the development of our material and intellectual possibilities solely within the physical Field of knowledge and life without allowing ourselves further to be anymore hampered by any transcendental ethics and/or any related moral postulates based upon these assumptions which defy scientific proof." There can be no doubt that this attitude, so characteristic of modern Western civilization(s), is as unacceptable to Christianity as it is to Islam or any other religion, because it is certainly irreligious in its very essence. To ascribe, therefore, the practical achievements of modern Western civilization to the supposed efficiency of the Christian teachings is extremely considered ridiculous. Christianity has contributed very little to the powerful scientific and material development in which the present civilization of the West excels all others." Indeed, those achievements emerged out of Europe's age-long intellectual fight against the Christian Church and its outlook upon life.

Throughout such long centuries, the Psychomoral Spirit of Europe was deeply oppressed by this questionable underdeveloped religious system which was embodying some sort of contempt to the human nature (intellect and psychomoral existence and knowledge integration) in its reality where the human moralo-psycho-intellectual balance and processes were deeply disrupted and/or eradicated. The note of asceticism which pervades the Gospels from one end to the other, the demand to submit passively to wrong inflicted and to "turn the other cheek" , the denigration of sex as something based on the fall of Adam and Eve from Paradise, the "original sin" and its atonement through Christ's crucifixion; all of these examples lead to an interpretation of human life not as a positive stage but almost as a necessary evil -as an "educative" obstacle on the path of true psychomoral and ethical progress. It is clear that such a belief does not seem to favour the energetic endeavours concerning worldly knowledge and the improvement of the conditions of earthly life. And, indeed, for a very long time the intellectual man's life of Europe and the following rest of such a Christian World were subdued by this gloomy conception regarding human knowledge and/or existence. During the Middle Ages, when the Church was omnipotent, Europe had no vitality and no role what soever in the realm of scientific research. It lost even all its real connection with the philosophical achievements of Rome and Greece out of which European culture had once originated. Man's intellect revolted more than once; but it was beaten down by the Church again and again. The history of the Middle Ages is full of such a recorded bitter struggle between the genius, the scientists and the progressive intellectuals of Europe versus the questionable underdeveloped spirit of the Church.

The liberation of the European mind from the intellectual bondage to which the Christian Church had subjugated; it took place in the time of the Renaissance, and was to a very large extent due to the new cultural impulses and the ideas which the Muslim- Arabs had been transmitting to the West for several centuries. Whatever had been best in the culture of ancient Greece and the later Hellenistic period the Muslim-Arabs had cleverly revived in their learning , teachings and discoveries and it had been improved upon in the centuries that followed the establishment of the early Islamic Nation and/or Empire. I do not claim that the absorption of Hellenistic thought was an undisputed benefit to those Arabs and Muslims generally -because it was not. But for all the difficulties which this revived " Hellenistic Culture" may have caused to the Muslims by introducing Aristotelian and Neo-Platonic concepts into the Islamic Philosophic Views mixed with its theology and jurisprudence, it acted, through the Muslim- Arabs, as an immense stimulus to European thought. The Middle Ages had laid waste Europe's productive forces. The sciences were stagnant, superstition reigned supreme, social life was primitive and crude to an extent hardly conceivable today. At that point the cultural and the social influence of the Islamic world -at first through the adventure of the Crusades in the East and the brilliant intellectual achievements of Muslim Spain and Sicily in the West, and later through the growing commercial relations established by the republics of Genoa and Venice with the Near East -began to hammer at the bolted doors of European civilization. Before the dazzled eyes of European scholars and thinkers another civilization appeared -refined, progressive, full of passionate life and in possession of collateral cultural treasures which Europe had long ago missed, lost and even forgotten. What the Muslim-Arabs had done was far more than to revive ancient Greek science. They had created and build an entirely new scientific world of their own and developed hitherto unknown avenues of research and philosophy. All this they communicated.through different channels to the Western world: and it is not too much to say that the modern scientific age in which we are living at present was not inaugurated in the cities of Christian Europe, but in such Islamic centres as Damascus, Baghdad, Cairo, Cordoba, Nishapur, Samarqand.

The effect of these influences upon Europe was tremendously developmental. With these well known approach(es) of the Islamic civilization(s) where shiny intellectual light(s) dawned on the skies related to the West and had infused it with an infusion of refreshing human life and with a thirst momentum for progressing. It is no more than in just appreciation of its value that European historians term that period of regeneration the Renaissance -that is, "re-birth". It was, in fact, a re-birth of Europe as such.

The rejuvenating currents emanating from Islamic culture seems being capable of enabling the best intellectual minds of Europe to fight with their new strength against the dangerous and the disastrous questionable supremacy of the Christian Church. In the beginning this contest had the outward appearance of reform movements which sprang up, almost simultaneously, in, different European countries with the object of adapting the Christian way of thinking to the new exigencies of life. These movements were sound in their own way and, if they had met with real spiritual success, they might have tried to produce some form of reconciliation in between science and religion thoughts in Europe. But, as it happened, the harmful influences being caused by this Church of the Middle Ages had been already too far-reaching to be repaired by mere reform ism which, moreover, quickly degenerated into the recorded political struggle(s) between the interested groups. Instead of being truly reformed, Christianity was merely driven into its defensive attitude and thereafter gradually has been forced towards adopting an apologetic tone upto 300-350 years later on. The Church -whether Catholic or Protestant did not really give up any of its mental acrobatics, its non-comprehensive dogma(s), its world-contempt, its unscrupulous support of the powers-that-be at the expense of those oppressed humanity/people masses: it merely tried to gloss over these grave failings and to explain them away by means of hollow questionable assertions. No wonder then that, as the decades and the centuries progressed, the hold of religious thought grown up weaker and into a downward weakest within the West especially Europe until in the eighteenth century where the predominating Church was definitely swept overboard by the French Revolution and its sociopolitical and cultural influential consequences in the other following countries.. !

Presented by: Sherif Abdel-Kerim and Reviewed by Arna Arifin
Founders Of The International Surecratic Movement
Calgary, Alberta , Canada - published on 2nd May 2011

أغرب مسرحية هزلية للمحاكمات فى التاريخ بالعصر الحديث ؟.

أغرب مسرحية هزلية بتاريخ المحاكمات ضد اعداء الشعب المصرى لصوصهم وقاتليهم يسمح لهم اجتماعات شلل الاصدقاء داخل سجن طرة وبالتريض ساعتين يوميا وكذلك فى وجود مستشارهم استاذ قانون الجنايات سرور ويحملون تليفوناتهم الخلوية الخاصة والتى ربما تعمل على خطوط اجنبية محمية داخل السجون المصرية لليمان الترفيه بطرة لدوام الاتصالات لاستكمال عمليات التغطية و دون مراقبة ومسموح ريارات زوجاتهم الاثرياء دون تقصى حقائق فيما يعلمن عن ازواجهم فى السرقات والتغطية بالداخل والخارج ولامانع من فتيات يقابلوهم مع لاب توب لتحريك الارصدة والتخطيط للانتخابات والثورة المضادة واعطاء الرئيس ونجليه وقت كاف فيما بين الثورة ويوم التنحية لغسل الاموال وسفر نجليه جمال وعلاء للندن للقيام بعمليات غسيل الاموال مع المتعاونين والمافيا ومنهم انجليز فى اللعبة ثم تدليلهم فى السجون الترفيهية وباجهزة تلفاز للتتبع وتسجيل الاخبار عما يقوله الشعب والاعلام عنهم لوضع تخطيط استراتيجى لقواعد لعبة جديدة فى ظل بلاهة وتسهيلات مأمور السجن والامن الذى يسمح بذلك مع نائب عام يفتقد لكثير من الادلة .. مسرحية هزلية يسطرها التاريخ الآن مع شعب عاطفى لايتقدم بكل مايعلم للعدالة .. ولاعجب اذ قلنا ممكن يطلعوا ببراءة او بسجن محدود مخفف .. محاكمة ديموقراطية هزلية يشرف عليها داخل مصر محامين انجليز لمبارك؛و بخبرائهم فى التغطية على الجريمة وتدخل بريطانى سافر فى سياسة وعدالة وزارات داخلية مصرية لحسابات قادمة حول الاموال المسروقة .. هذا كل هزل و إستخفاف بدماء 864 قتيل شهيد و6500 جريح غير الباقين فى لستة 30 عام مباركية فى عزبة امهم بمصر .. تعريص مصرى أصيل وعدالة اية دى بالضبط فى هذة الظلال الديموقراطية بمسرحية هزل مابعد الثورة وأين شعب مصر وتآلف قيادات الثورة الشعبية من كل ذلك ؟!!؛
شريف عبد الكريم
-مؤسس الحركة الشورقراطية الدولية- كندا

ردا على الوعود السياسية اللاواقعية للدكتور عصام شرف رئيس الوزراء - للمصريين فى السفارة المصرية بالسعودية ؟

From Publication Notes Of Sherif Abdel-Kerim On Facebook:

رسالة هامة للشعب المصرى .. تحدث د.شرف عن تقدم مصر فى ظلال الديموقراطية التى لارجعة عنها وهذا يعبر اما عن عدم وعى لرئيس الوزراء المصرى ومن يتبعه أو يعبر عن جهل فاضح بعيوب الانظمة الديموقراطية والتى يؤكد خبراء السياسة والفلاسفة فى فجوات هائلة وخروم هيكلية وتصميمية فى إبنية واصول الديموقراطية بفكرها وألياتها والتى من خلالها يمكن لاى حاكم فى السلطان إخذها الى الضد تماما كما فعلها عبد الناصر ديموقراطية الاشتراكيين للحزب الواحد بعيوبها ثم ديموقراطية التناحر الحزبى والتسلط التقليدى للغرب فى عهد السادات واستكملها مبارك الى الديموقراطية الاوتوقراطية المستبدة ولم يتعلم الشعب المصرى - سيىء القادة والمفكرين التابعين- بعد ولا قيادة الدكتور شرف نفسها شيىء بعد من تجارب هذا الماضى المرير والدموية اللاأخلاقية للديموقراطية والتى بلاشك ليست أفضل النظم السياسية المناسبة لتطوير الشعوب بما فيها تلبية الحاجات الملحة للشعب المصرى .. ونحن مؤسسى الشورقراطية والتى تعمل سياسيا واقتصاديا..الخ بنظام البوليتى السياسى المعرفى الاكثر تقدما من الديموقراطية فنقدم مشروعنا العالمى الجديد والاكثر تقدما الشورقراطية
Surecracy as alternative to Democracy ,The Surecratic Polity System/Model(s) in Governing -
ولدينا بحوث لاكثر من 23 سنة كاملة لاستكمال هذا المشروع الحضارى - كعلماء مصريين بالمهجر وأندونيسيين - فى اكثر من 15 نت بلوك نوهنا إختصارا مقالات منشورة تحمل شرحا تفصيليا لمنهاج الشورقراطية والتى تعالج بمنتهى الدقة حاجات الانسان المعاصر كمنهاج حياة و لخدمة الوطن بجهاز الدولة السياسى ..الخ والمواطنين وتمنع تكرارية أخطاء الماضى الدموى والسياسية والاقتصادية والثقافية .. الخ لتخلق منظومتنا الثورة المعرفية الجديدة فى القرن ال21 .. من الغباء والجهل والمخاطرة ان لايعلم معظم الناس والشعوب خطورة وزلات وعيوب الديموقراطية كسراب لاواقعى غير قابل للتطبيق العملى - والتى سقطت نظرياتة بالشرق والغرب - لحل أزمات الشعوب ومنها مصر .. وهنا تصبح حتمية الشورقراطية ونظامها وفلسفتها الايديولوجية وسياساتها وإستراتيجياتها أمرا لامفر من مواجهتة بالحتمية العلمية والفلسفية والدينية التوحيدية..الخ لكل طبقات المجتمع والشعوب .. تعلموا يامصرييين شيئا جديدا معرفيا وكفاكم كشعب ببغاوات مقلدة دون علم تقليد الديموقراطية للآخرين واستيراد الانظمة السياسية كماتستوردون غذائكم من الخارج وهى والتى لم تجلب الى مصر سوى التخلف القيادى والانحطاط اللاأخلاقى والنفاق السياسى والاحتلال ونهب ثروات الشعوب والاستعمار والديون الخارجية بل واراقة بحور الدماء للشعب .. أمازلتم تابعين للآستعمار الديموقراطى الفكرى المتسلط لآستدراككم كشعب ودولوكم الى منزلقات جديدة .. ننصحكم تعلموا من تاريخكم تعلموا من عقولكم الحضارية المتفتحة وتقليدكم كشعب أصيل لغباء ألاخرين من الشرق والغرب وتصدير واستيراد نواقص فكرهم لبلادنا أو تقليد التجربة التركية العلمانية لكمال أتاتورك العسكرى بنشكلاتها وتخبطاتها .. وهذة منا رسالة تحذيرية لعصام شرف كرئيس وزراء والذى ارجو منكم ابلاغه بذلك حرصا على سلامة و تقدم الشعب المصرى على اسس واقعية حضارية بناءة ..
- اللهم قد بلغت قومى فاشهد معنا واكتبنا من العلماء المجتهدين الشاهدين -
دكتور شريف عبد الكريم (مصرى) ودكتورة أرنا أريفين(اندونيسية) - مؤسسى الحركة الشورقراطية الدولية - كالغرى - كندا -
Founders and Research Directors
The International Surecratic Movement ( ISM International ) - Surecracy

Reference:
http://www.facebook.com/home.php?ref=hp#!/essamsharaf2011

Surecracy, Egypt & Democracy: Delusions Of Democracy Are Still Misleading People, Political Parties and Muslim Brothers In Absence Of Alternatives!

In absence of strategic political and ideological alternatives, In the Presence of such a factual significant educational and socio-political literacy, added to another fact that the people's reactionary revolution - against the long period(s) of governing by autocracy and/or the military governing dictatorship(s) in Egypt 1952-2011 - where people are presently rushing without having an enough time to think and/or to know better knowledge regarding the strategic practical alternatives, being now guided by their factors of fear(s) and ignorance associated with the delusions that Democracy has became the sole seen available alternative; especially upon the present sudden crash of their old autocratic authoritarian system occurring where here the human history record(s) indicated some recent observations and/or examples - where other people's and nations to fall into democracy with its own troubles such as: the fall down and crash of Soviet Union ( WARSO ) or the strategic sudden shift in between Democratic Communism-Socialism of the dictator Mao into Democratic-Capitalism mixed with Chinese Communism being present nowadays in China; or the present claims of Tunisians and Egyptians - in post Mubarak - seeking for the change(s) while people seem getting more and more blinded following the unrealistic dreams and the delusions of democracy, getting with it the best life standards and wealthy through a democratic party lead by a democratic leader president and his party for bring back people's dreams and hopes into the reality for a needed better socio-political, economic life standards and human freedom of expression where the opportunists' promises may always appear onto the floating surface, surfacing the waves of people for jumping onto the governing chair of powers.

In addition, We have found another observation in the heart of the Middle-East and Africa : Egypt that its religion's leaders / stars try questionably - in the presence of Democratic Monopoly and its globalization policy in trade, finances and economy - are trying hardly to religiously justify that Democracy is the suitable vehicle and/or the best mechanism to apply the Quranic Concept Of Shura الشورى according to their very questionable delusive views of Political Islam and the Holy Book(s) including Qur'an..!

While Surecracy was watching closely this fast developing revolutionary reality, happening in the Middle -East countries especially in Egypt; where still the influence of Democratic Capitalism, Globalization is obviously observed to infiltrate people and to influence politics out there; and where the moderate Islamic Fundamentalists / Reformists lead by Muslim Brothers are aiming for political power after waiting for a long period of time .., in presence of ' Other Secular Leaders and parties 'and old ' ex-Mubarak regime ' aiming to get back their power with reorganization or at least to share it; all are presently shouting and even unethically working for misleading their own people by singing the favorite music of this 19-21st century with the usual song of Democracy.. , Democracy while carrying their banners of nothing but Democracy; it happens on questionable purpose in front of the eyes of everybody - as usual - and in every TV, Radio, Magazine and available Newspaper - in a western style propaganda - in order to induce a maximum status of Mental / intellectual saturation and in presence of the full Psycho-moral Bias and/or Delusion(s) to the available mind of the Egyptian People, being distracted among various protests' events and political powers appearing on the scenes while Egyptians are suffering from educational ignorance, socio-political literacy in its most naif way and overwhelmed by their factor of fear, poverty and their oppressive past memory in no time to think, or to review or to get an in-depth vision of wisdom about what is the alternative to choose from in such a very fast developing short time and in absence of the needed suitable leaders to guide both the nation and the revolution, bringing this realistic suitable change(s) that truly and practically help its the revolution and its own people ..!

Another Factual Problem; That We have Identified - as Surecrats - in Such a Surecratic Review ; is related to the following Multi-Dimensional Factors; which empower the people's delusion about Democracy, influencing both people's fear from religion and politics; are caused by both Muslims' Brothers (Reformists, Revivalists and radicalists ), Salafists ( Radical Fundamentalists) in addition to The Egyptian Coptic Church's role which are :

1. Salafists including Islamic Jihad radical group considered - especially its military Jihad league- their division of the people and the country into Dar Al-Harb and Dar-Al Islam where in their salafism pragmatic radicalists' view that attacking civilian citizens is allowed because they live in Dar Alharb without the presence of such political and religious Islam that matches their questionable views .. Salafists leaders also cooperated with autocratic Mubarak regime against other Muslims and they also questionably claim obedience of the governor / Khalif-president Amir أميرeven if he is wrong or is abusive to his people in governing especially if Shura - for them - is non mandatory according to their limited views in governance ..! They did not participate in the 25Th January 2011 protests and Revolution , a matter which made people doubt Salafistism to lead their revolution as it has its own illogical autocratic and depressive views; why it might be better - in reactionary manner of people - to switch to democracy ; especially in presence of incapability of Salafism to meet the needs of all people and its incapability to creatively think to present suitable and practical model(s) of moderate governing as alternative to democracy.

2. Muslims Brothers started their movement and history by political assassination of political leaders such as Noqrashi and others ..etc., under their oppression by military dictators of Jamal Abdul-Nasser, Anwar El-Sadat, Husni Mubarak, They have learned to avoid political coercion to survive and to enter as limited minority - as independents or in affiliation with other parties -the Egyptian parliament, They officially denied both the youth and the Egyptians revolutionists protests and acts of 25Th January 2011 against Mubarak Regime, declared denial of its then suddenly switching into jumping over the shoulders of everybody - as if they are the real leaders in opposition of Mubarak - to jump as revolution leaders to prepare for election and governance very questionably; and promoting for moderation and unity same as Democracy as a national algorithm floating with the scenes of 25Th January 2011 Revolution of Egyptian people; they also were disable to present creative alternative contemporary political ideology that is suitable for all Egyptians and similarly failed to give alternative political system design(s) / Model(s) in innovation of governing as Surecracy and its movement did by presenting the Surecratic Polity Model(s) which acquire all people including mainly the believers in Monotheism ( Muslims, Christians and non-Zionist Jewish whom believe in God : Justice and peace, human liberty and Mutual love in God and Humanity ); Muslim Brothers are viewed by Surecrats as unsuitable socio-political group to lead Egyptian People and the nation because of their untrusted history that oscillated between Democracy, Shura as non-mandatory for Governor, full obedience to their leader(s) oscillating their pendulum between Democracy and political Islam and obedience to military autocrats for survival and disability of innovations to present better ideology and political new systems that are functional .. their Islam is as guided by Hassan El-Banna, Sayed Kotob whom are individuals with limited views that does not work for the whole nation and/or all Egyptians or Muslim People..

3. Coptic and Catholic Christians: They oscillates among the position of their popes in cooperation with authoritarian military presidents of Egypt 1952-2011 including Mubarak, their others promoting for secular democracy and the few of them trying to appear leading the Egyptian Revolution where some of them were supporting people and others; thus causing the creation of socio-political and religio-cultural disturbance الفتنة الطائفية والسياسية .. in addition to the fact that Coptic - in general - mostly prefer Democracy than Political Islam; guided by the factor of fear from Islamic Fundamentalism growth..! accordingly many Coptic empower and promote the idea - like Europe - of separation between religion and state and promoted repeatedly everywhere to the delusions of Secular Democracy as the solution, one of them is Google manager Wael Ghonim, Some political party members and news- media personel..!

Our Surecratic Analysis and Conclusion:

It appeared as being analyzed above by observation that multi-dimensional factors are interfering with the sense of wisdom and common sense of people to figure out what are the alternatives for Egyptian people in such a national and international drama and its related contemporary political pressures, all to push Egypt - as a country - to adopt secular democracy in rush and in the presence of significantly low factor of knowledge, high factor of ignorance and literacy associated with irrationality, where people are used to and even are trained - for long - to seek for such an individual who may lead their ship towards fulfilling their dreams; under the presence of such an intensive of propaganda ; for different motivations and/or causes from various groups and incapability of creative innovations of fundamentalism (Civil state with Religion Guide) all directed towards individualistic view who would be chosen as the best governor / president and who is the best religion guide in such a state ruled by Democracy as a questionably functional system to represent political Islam and Non-religion secular government simulating USA,UK, Europe Western Democracy style where democratic corruption survives everywhere in different forms; under such a media saturation and propaganda associated with distraction of the system of thoughts for most people and opportunist leaders - promoting for themselves - it became obvious that no body seems capable to learn yet from their own nation's past and/or the world human history where democracy - due to its unstable nature - can easily oscillate between democracy and autocracy with corruption at any time depending the quality of the people in power and leaders ; and it appears that there are clearly loss of visions at all stages where many want to jump over the shoulders of people to take the advantages or the chair and use the momentum of people to acquire easily power where the anthem song of democracy, democracy is questionably being repeated to fully saturate the mind of every body in the absence of socio-political wisdom , the needed essential time of knowing , in presence of hypocrisy and the intensive foreign influences upon the media and the global democracy monopoly, people still do not know where to go to find out their most suitable vehicle and/or contemporary political and ideological alternative ; where Surecracy and its Surecratic Polity are still presently and independently standing with open hands; but who knows it may take Egyptians another decade or even a century to learn about one fact that such an imported democracy will never be such hoped suitable alternative for people whom seem clearly do not know the difference between political Islam and Democracy as everything is mixed up in a cocktail salad of sociopolitical and religiocultural literacy and confusion ..!

Sherif Abdel-Kerim, B.Sc. & M.Sc. Pharm.

Founder Of The International Surecratic Movement ,

Calgary, Alberta , Canada - Copyright 2011.

Reference on Some of Our Surecratic Comments On-Line:


Dr. Abdel-Rahman Al-Zenedi - Saudi Arabia statement in Arabic - at the following web link:

http://www.haarb.com/?p=348&cpage

الديمقراطية مثلاً بعضهم يقول إن الديمقراطية من الإسلام ناظراً إلى جانب الآليات في ممارسة الحكم، وبعضهم يراها كفراً لكونها تجعل الشعب مصدر الحاكمية التي هي في الإسلام لله من خلال شريعته في القرآن والسنة، وبعضهم سعى لصياغة للمصطلح ربط فيها الديمقراطية برمز إسلامي هو الشورى فقال الشورقراطية.

Our answer as a comment is posted on our face book of Sherif Abdel-Kerim:

Sherif Abdel-Kerim اسماء محفوظ و http://www.haarb.com/?p=348&cpage
تفلسف د. عبد ا لرحمن الزنيدى السعودى فأخطأ حينما جمع إفنراضاته بين الديموقراطية والشورى حتى ودون الربط بينهما على أسس الفلسفة القرآنية فى الحكم السياسى للمحتمع القرآنى والإسلامى تباعا فقال:وبعضهم سعى لصياغة للمصطلح ربط فيها الديمقراطية برمز إسلامي هو الشورى فقال الشورقراطية والخطأ هنا لإن شورقراطيتنا تقوم على نظام
Polity NOT upon Democracy ?!!.
وشورقراطيتنا مبنية على النظرية الإسلامية لمبدأ الفعل وحتمية رد الفعل ونظرية الوجود الشاملة ولها سند من آيات القرآن الكريم وتسمح علميا ودينيا وفلسفيا بمراجعة القرار السياسى فى ظلال القرآن الكريم والسنة الثابتة الصحيحة ليكون قرار السلطة السياسية والشعب مطوقا بكل أسباب السلامة وهى أيضا لاتتعارض كمنظومة فكرية وسياسية عملية وتطبيقية مع عقائد التوحيد الإبراهيمية والأديان السماوية الصحيحة وآخرها الإسلام


Sherif Abdel-Kerim: Surecracy الشورقراطية is based Upon Surecratic Polity بوليتى
NOT Upon Democracy الديموقراطية

الحركة الشورقراطية الدولية - The International Surecratic Movement, Canada

مشكلة المصريين أنهم لم يتعلموا الذهاب بين العبادو ربوع البلاد للبحث عن الرجال الإمناء الواعين الصالحين، لتزكيتهم للحكم ولكنهم كسالى فى البحث فى أرجاء البلاد، بل ينتظرون لمن يجيىء إليهم فيرشح نفسه بنفسه أو لحزب له مصالح خاصة ليقوم بذلك ؟! فيبيع لهم الوعود، ثم يخدعهم ويستذلهم بعد ذلك.. هذا حق وإن لم يعجب البعض لحقيقته ..!، أليس كذلك ؟ - الحركة الشورقراطية الدولية


هل فى كل مصرى فرعون يتتوق للسلطة متخفيا ، ليظهر بعد ذلك فجأة حينما يمتطى كرسى الأدارة أو كرسى عرش الحكم بالبلاد .. ألاتلاحظون ذلك كشعب عاشها 5000 سنة وماذا إخترعتم من حلول لمنع ذلك الآن .. لإن كان لكم ردا فقولوه، وإن لم يكن لديكم حلا فأقرؤا مانقدم اليكم من حلول لاتقليدية من فكر الحركة الشورقراطية الدولية- بإبتكار لمصرى أصيل - فى الحكم والسياسة الشورقراطية ؟

Surecracy, Surecracie, Surekratia, Segoradocracia, الشورقراطية ، شورى كراتيا

These are some of the original translated ideological terminologies that I had used in order to describe our new moderate philosophy and Universal Human Ideology - in our own language terms - according to our Surecratic Determinism:

Surecracy, Surecracie, Surekratia, Segoradocracia, الشورقراطية ، شورى كراتيا

Surecracy according to our introduced Terminology in Modern Philosophy composes of Prefix " Sure " " Shura " and Sufix " Cracy " " Kratia "
Surecracy in definition means being Sure before you Judge or Govern or Rule and Governing with " Relative Certainty " via the process of "Mutual Counseling"
.

In Surecratic Theory:The Foundation Of The Monotheistic Philosophic Theory {TMPT},Representing "An Open Model Of Thinking"; Is A Must and A Necessity;
The Surecratic Theory Can Also be referred as " The Meta-paraphysics Philosophic Theory " { TMPT } as well.

Dynamics and Practical Applications/ Mechanisms Of Surecracy can be related to " Islamic Theory Of Acting,Interacting and Reacting " (ITAIR)
Governing In Surecracy Is Definitely Applied by Enforcement Of POLITY NOT By Democracy; Review "The Surecratic Polity Model(s)"

The System Of Moderate Ethos In Surecracy Is Inspired, starting from Ibrahim's (Abraham's) Prophecy Of Universal Monotheism which Unite All Muslims and all People Whom Do Believe In Monotheism as one nation ..



On April 2ND, 2011 - while I was searching the Internet using my new Arabic Keyboard, I was reviewing the response to my work - in the Middle East - to be surprised that another politician in Algeria named Mahfoz Nehnah محفوظ نحناح have tried to reform Democracy as a term by merging it with political Islam - without an explanation - while he wanted in such a political Islam to be away from violence as using our terminology, being expressed in Arabic Language الشورقراطيةsince 1989.

; knowing late it was a surprise to me that such a term was also used by Mahfoz Nahnah - ( and I do not find yet on line or know since when ? especially in presence of the fact our Surecratic Theory was founded since 1988, being declared after the needed review of AlAzar Supreme Research Council (2))- and here arises the question did Mahfoz Nahnah had an access on line to our published and copyrighted information to use the same term; so who got it first because of what theory in each of us system of thoughts in theology and modern philosophy ? and which is being compared in the system of thoughts of Mahfoz Nahnah to ours in order to figure out the origin to formulate such a term in Arabic الشورقراطية , based upon what theory in theology, philosophy, contemporary political ideology he concluded the foundation of our term in Arabic and why with democracy in connection to political Islam ?! as he also did not seem to use any other terms that we used in English, French, Greek , Spanish, Iranian and Arabic languages - as highlighted above - ?! and where is/are the difference(s) within his system of thoughts?, where are his proposals - as came from - as it looks reflecting some general ideas of democracy and political Islam ? but from it could be coming from a different Islamic religio-political perception.Upon reviewing his approach - by myself yesterday on line - I have found out that though there are significant philosophic, political and socio-cultural differences within the foundation of our approach(es) in origin and the theoretical views - as I have explained below in Arabic - in the on-line comments (Shawn Below)

Surecracy, Surecracie, Surekratia, Segoradocracia,
الشورقراطية ، شورى كراتيا

Reference:
1.
في ذكرى وفاة الشيخ محفوظ نحناح رحمه الله. من معالم المنهج ... لم ننس ولن نحيد
http://www.hmsalgeria.net/ar/modules.php?name=News&file=article&sid=1759

2. Surecracy: A Theological , A philosophical , A Contemporary Political and An Ideological Approach -
A Publication of The International Surecratic Movement Canada

رسالة من مهاجر : خواطر وتأملات فكرية بين الأدب والعلم والقرآن -مؤسسة أخبار اليوم 1989- - القاهرة 2011

Comments Of Sherif Abdel-Kerim online:
Founder Of Surecracy and The International Surecratic Movement - Canada.

الشورقراطية التى الفناها نحن مصطلحها وعرفنا معناها لها أصولها الشعورية المعرفية القرآنية ومنهاجها الفلسفى الإيديولوجى المختلف ومناهجها المعرفية الشعورية التى تؤكدها المصادرالقرآنية والسيرةالنبوية إبراهيمية -محمدية إسلامية وتحتلف تماما فى مضمونها المعرفى والعلعى والدينى الفلسفى تماما عن الديموقراطية ترى مبدأ الشورى من مفاهيم لاتقليدية أو سلفية بل تطوره من مبادىء وآليات الشورى علميا وعمليا و فقهيا وكذلك من خلال آلياتها By Polity ونظرياتها التطبيقية : النظرية الأسلامية لمبدأالفعل وحتمية رد الفعل ونظرية الوجود المعرفى الشاملة.. وتحارب شورقراطيتنا كأيديولوجيا جميع أصناف وأنواع و مفاسد الديموقراطية وتكشف للناس ثغرانها وتبتكر تفاعلات دينامية وتكاملية على المستويين ألإفقى المعرفى بين العامة على مستوى الفرد والافراد والأسرة والمجتمع والدولة والعالم كله والنظام الإسلامى العلمى وكذلك على المستوى الرأسى بين شورقراطية الأفراد وشورقراطية العلماء لتخلق توازنا متطورا وديناميكيا تفاعلى متكامل مع مرور الزمن ولآيقف تطورها عند حد معين لانها تتبع
Open Model Of thinking and Of Believing وكل شيىء مطروح للنقاش المعرفى والفقهى وتبادل الآراء بعمق حتى النصوص الصريحة سواء بين الخاصة من العلماء أو بين العامة وكذلك بين العامة والخاصة وبتطبيق واعى لنظرياتنا الشعورية المعرفية الأسلامية
والمذكورتين بعاليه

د.شريف عبد الكريم - مؤسس الشورقراطية كمصطلح شعورى فكرى ونفسى معرفى وأيديولوجية تنموية للفرد والمجتمع والدولة

ومؤسس الحركة الشورقراطية الدولية - كالغارى -كندا


Sherif Abdel-Kerim: 02 April, 2011

محفوظ نحناح لم يضع أسس لمنظومة سياسية متكاملة أو توكيدات قرآنية أو من السيرة النبوية للدولة الإسلامية الأولى وانما كان يحاول ان يوفق بين الديمقراطية والشورى فأخطأ فى رأينا كما أن أطروحتنا الإيديولوجية للشورقراطية تختلف مفاهيمها ونظريتهاتماما عنه بعمق تحليل الشعور ألإنسانى عنه ودرست وكتبت قبله ولم يستكمل عمله لآنه لم يكن لديه عمق فكرى منطقى ولانفسى معرفى ولابحوث تؤكد أسس مقولته، واطروحتنا الشورقراطية على الساحة منذ عام 1987-

ردا على أقوال أبو جهل بالجزائر فيما يفتى بمالايعلم حيث قال:واليوم الديمقراطية أصبحت في عرف نحناح وجماعته ومن لف و دار في فلك المخابرات وخاف من الغرب بضاعة أخرى ردت إلينا تحت مسمى الشورقراطية وهذه الكلمة من المصطلحات المحدثة لزعيم حمس، فاذا جاءت نظريتنا الإسلامية (لمبدأ الفعل وحتمية رد الفعل الشورقراطية) بدعم من آيات القرآن الكريم وبمراجعة جهابذة الفلسفة الإسلامية بالأزهر فماهو ردك يأبو جهل؟

الشورقراطية ليست أبدا علمانية أو راديكالية دينية أو ثيوقراطية دينية خالصة ، بل هى تعكس الفلسفة القرآنية فى الحكم السياسى الإسلامى المعتدل على أسس علمية وأصول فلسفية ودينية ثابتة مدعومة بالقرآن وفقه السيره النبوية للدولة ألإسلامية الأولى وتختلف فى آلياتها المنظومية تماما عن الديموقراطية لأنها تعمل بواسطةQur'anic and Islamic Polity not by Democracy at all..

http://al-shurcratia.blogspot.com/

your first link is your key word SURECRACY الشورقراطية

IN YOUR GOOGLE SEARCH TO REACH US AS AN INTERNATIONAL POLITICAL MOVEMENT

the write anything with it as second words like ideology, politics , economics , justice , poverty, revolution , versus democracy, capitalism , versus Zionism , education , health care, Surecracy Index any 2-3 words in your google search ..etc to reach our 14 blogs.. so easy but you must write it correct

here is some links to start with
Sherif Abdel-Kerim , The International Surecratic Movement

Surecracy

http://surecracytherevolution.blogspot.com/

http://surecracy.blogspot.com/

http://theinternationalsurecraticmovement.blogspot.com/

http://thesurecraticeconomy.blogspot.com/

http://surecraticclaimsforjustice.blogspot.com/

http://surecracyversus-ismideologies.blogspot.com/

http://surecraticopposingviews.blogspot.com/

http://democracyversussurecracy.blogspot.com/

http://surecracyfightspoverty.blogspot.com/

These links are to start with for many publications

Sherif Abdel-Kerim B..Sc. & M.Sc. Pharm
Founder Of Surecracy and The International Surecratic Movement - Canada
د.صيدلى: شريف عبد الكريم مؤسس الشورقراطية والحركة الشورقراطية الدولية - :الغرى - كندا

References :
Surecracy: A Theological , A philosophical , A Contemporary Political and An Ideological Approach - A Publication of The International Surecratic Movement Canada
رسالة من مهاجر : خواطر وتأملات فكرية بين الأدب والعلم والقرآن - مؤسسة أخبار اليوم 1989- 2011