Tuesday, February 17, 2015

بيان الشورقراطية # 376: الشورقراطية أول فلسفة وإيديولوجيا سياسية بالتاريخ الإنسانى والحضارى تقود الثورة المعرفية عالمياً..! ؛

بيان الشورقراطية # 376: الشورقراطية أول فلسفة وإيديولوجيا سياسية بالتاريخ الإنسانى والحضارى تقود الثورة المعرفية عالمياً..! ؛ February 15, 2015 at 7:59pm تساءل أحد الأكاديميين الغربيين " فى كتابه حول فلسفة السياسة ونهاية و/أو موت الإيديولوجيات بالعالم " فى سطور بحثه وكتابه عن إمكانية ظهور إيديولوجية إنسانية جديدة ؛ ودون أن يعلم شيئ حول مولد وتطور الشورقراطية فى الغرب نحو الإكتمال ؛ بقوله : " هل يمكن ذات يوم أن يوجد ذلك الإنسان المفكر والقادر على أن يحول منظومة عقيدة التوحيد والأديان السماوية المنزلة من الخالق إلى إيديولوجيا سياسية وإعتقادية عالمية ؟! .. حقاً إننى لأعتقد بكل وعى وقوة إنه إن وجد هذا الإنسان الفرد والقادر على إنجاز هذا الفكر الفلسفى والعمل الإيديولوجى الخلاق ؛ فإن هذا المؤسس سيكون حتماً صاحب أفضل بل وأقوى إيديولوجيا يمكن أن تظهر - على الإطلاق - فى هذا العالم بالتاريخ الإنسانى والحضارى القديم والحديث ..! " لتنتهى كلماته عند هذا الحد مع علامة إستفهام ..؟ ؛ ؛ هذه هى حقيقة بحثية ومحاولة إستقرائية معرفية نقلناها إليكم بموضوعية عن تساؤلات هذا الكاتب السياسى المتخصص ؛ فى وقت عجزت فيه الإيديولوجيات الآخرى والمقوضة الأركان ؛ نحو إنهيار أصولها ونظرياتها مع موتها تدريجياً على أرض الواقع لعجز ما فى فلسفاتها وإفلاس فكرها المادى العلمانى مع وجود تناقضات واقعية فى تطبيقاتها - طبقا لنظرياتها الوضعية المتضاربة - عبثاً عن أن تلبي حاجات الناس وقيادة العالم الحضارى بعدالة ؛ تاركة بنى البشر والدول والحكومات ؛ فى فراغٍ إزداد سواده مع فوضويات وصراعات عسكرية دموية - بقوانين الغابات الوحشية و/أو بآيات شيطانية فى كتاب الديموقراطية - بين الدول وبين ديموقراطيات الشرق والغرب لتنذر كنتيجة حتمية بالإنهيارات الحالية والقادمة مع زوال أمم بل وحضارات قائمة بلارجعة ؛ من صفحات وسجلات التاريخ ومراجع التطور الحضارى ؛ طبقاً لمعاييره وسننه الكونية و/أو الإلهية ؛ حيث وقعت إيديولوجيات " الإزم ( ism -) " ؛ فى حضيض وحلها بل وعجزها فى تلبية حاجات الإنسان الناضج والمتكامل فى وعيه الشعورى المعرفى : العقلى - المنطقى والنفسى - الوجدانى المعرفى ؛ وكذلك فى تلبية حاجات ملحة للجماعات والشعوب والحكومات نحو التطور والتوازن والنهضة بناء على أسس الإستقرار والسلام والعدالة فى حياة الشعوب ؛ حيث عجزت - كمايبدو - كل هذه الإيديولوجيات وفلسفاتها حتى اليوم على أن توجد معرفياً توافقاً مطلوباً بشدة فيمابين العلم والدين الصحيح فى حياة الفرد والناس والشعوب .. ؛ حيث إزدادت متناقضات التخلف الشعورى والفكرى فإختلت التوازنات الفكرية نحو طرق الفوضويات وقوانين الدارونيات العلمانية حتى بالإيديولوجيا مع الوحشية الدموية فى مختلف بقاع العالم وعلى آراضى الكثير من الدول والشعوب ؛ لتنذر نواميس التاريخ وسنن الله فى خلقه - مع التطور المادى الحضارى السريع فى عصر مابعد الحداثة / الجاهلية الثانية معرفياً - نحو المزيد من شبه الإنهيارات واللاأخلاقيات البرجماتية مع الكوارث المفجعة وبإقتراب موعد زوال دول وأمم وحضارات فى تاريخ الإنسانية المعاصر .. وقد تكون هذه واحدة من أهم أسباب تساؤلات هذا الباحث الأكاديمى الغربى والذى وقف يتساءل حائراً - بكل ماأوتى من علم وقوة معرفية - أين هى تلك الإيديولوجية الموحدة للأمم ؟! ومن هو هذا المفكر والفيلسوف السياسى القادر على إخراج وتأصيل أيديولوجية الوحدانية " Monotheistic Contemporary Political Human Ideology " .. ؛ ؛ ياتى هذا البيان الأخير لى رقم 376 للشورقراطية - بعدد مايمكن رقمياً أن يزيد عن 10 أيام ( فى سنة شمسية شورقراطية معرفية ) مقارنة بأيام السنة الشمسية قبل أن تصل إلى أقصى مداها فى 366 يوماً سنوياً - بنورها ودفئها وفعاليتها وقيمتها الحيوية فى حياة الناس والإنسانية والخلق ؛ ومنذرة بنهاية سنة شمسية معرفية شورقراطية كاملة وأكثر من هامة فيمانتجت عنها من بلورة دوجما هذا الفكر الشورقراطى الثورى والجديد ؛ إن لم تكن خطيرة على أعداء حاضر ومستقبل شعوب العالم بمافيهم شعوب المسلمين والعالم الثالث ؛ كما يأتى هذا الحدث الفكرى والتاريخى على أرض واقع الهزل والفراغ الديموقراطى مع عولمته بالقوة والحروب ومصاحبا إياه سفاهة التناقضات واللهو العبثى الحالى والفوضوى اللاأخلاقى فى عالم رويبضة أمة غثاء السيل بما فيها من أنصاف وأرباع علماء العلم والدين ؛ والذين سقطوا أيضا فى تقليد عبث الجاهلية ونفاق العجز وعدم القدرة على ممارسة الفقه الأصيل والتطور العلمى العميق فى رؤياه العلمية والفلسفية ؛ مع الإستهزاء بسفاهتهم عن فهم ومعرفة قيمة الشورقراطية - بثورتها الإسلامية المعرفية - لبناء إيديولوجيا هذا العالم المعاصر نحو العدالة والحرية والمحبة فى الله والإنسانية والتى يبحث عنها قمم المفكرين السياسيين وأساتذة الشرق والغرب من الإكاديميين ؛ ولقد جئتكم حقاً - على منهاج الوحدانية والنبوة - بنبئٍ أكثر من عظيم ؛ فأنتم محاسبون بمنتهى الشدة أمام الله وأمام طفولة أجيالكم المستقبلة لما قصرتم ولازلتم تقصرون فيه حتى اليوم حتى مع مرور سنة شمسية نورانية ومعرفية تحت ظلال الشورقراطية الوارفة والتى أهديت لكم علومها ومعارفها مجاناً من خلال دروس المدرسة الشورقراطية الدولية ( نواة الجامعة الشورقراطية التعاونية للدراسات الإسلامية ) .. !! فأين أنتم ياقومى المسلمين إذن من نتائج بحوث مايزيد عن 26 عاماً مضنية ؛ قدمت على طبق من ذهب بماتحمل من تمرات حلوة ولذيذة سهلة يمكنها أن تصل إلى فم كل واحد منكم ؛ عبر الإنترنت ؛ كصدقة جارية من صدقات العلم الذى تعلمته لوجه الله ؛ ودون حساب بعد من الله لكم على إهمالكم و/أو تقصيركم فى حق أنفسكم واولادكم وعقيدتكم الإسلامية ودينكم السوى وأوطانكم .. إن كنتم حقاً مؤمنين ..! .. ؛ ؛ لقد أعطيتكم - كعرب وكمسلمين - بصبر كل الأولوية مع تأصيل " النظرية الشورقراطية* " - كمؤسس لهذا الفكر وتطبيقاته العلمية -الدينية - من أجل إيصال ودفع عمليات إستيعاب هذا العلم والمعارف السياسية الإيديولوجية والفلسفية الأكثر من هامة وقد حدث ذلك خلال مايزيد عن سبع سنوات قضيتها معكم من عمرى ورحلة جهادى المعرفى للنشر على صفحتى بالفيس بوك وجوجل بلوك نت بمافيها من مقالات ونوت وبيانات ؛ عالجت فيها كقيادى للشورقراطية كل شيئ يمكن أن تتناوله الإيديولوجيات كمعتقدات سياسية - إجتماعية وثقافية فى أهم الموضوعات ؛ وفى الكثير من الموضوعات البحثية والواقعية المطروحة للمناقشة ؛ بما فيها الفلسفة والفقه الدينى القويم والمعتدل بتوازناته ومختلف العلوم والرؤى ؛ بمافيها علوم الإجتماع والاسرة والطفولة والقانون وحتى العلوم الطبية الإمبريوفسيولوجية ؛ والصراعات السياسية والعسكرية بكل تفاصيلها وطرق معالجة أحداثها ؛ وعلوم الإقتصاد والمعاملات المالية بمافيها حلول الشورقراطية بالإقتصاد الإسلامى الشورقراطى ؛ وعلوم التربية والتعليم والخدمات الصحية التعليمية بمافيها من دراسات وتخطيط إستراتيجى كمى وكيفى خدمة لتطوركم كمسلمين على أسس نوعية متميزة عجز العالم المعاصر عن تقديمها لكم ؛ فى الوقت الذى أخذت فيه الحكومة الكندية بعد تواصلى مع أحد خبراء جامعة ألبرتا بالبحوث بمحاولة تطبيق بعضاً من فكر الشورقراطية التعليمى فى تطوير أحد نماذجها التعليمية المؤسسية والإقتصادية ؛ وكذلك تناولت معكم مواجهة فكر التخلف الدينى والفقهى الإسلامى فى مواجهة أنصاف علماؤكم التقليديين والسلفيين ومن الشيعة والدواعش وأصحاب التخبطات الطائفية والمذهبية إلى غير ذلك ؛ وكان لكم السبق فى أننى طرحت أمامكم غالبية بحوثى ومقالاتى باللغة العربية البسيطةوالتى تعاملت -على بساطتها - مع أعقد المشكلات المستعصية لتقدم لكم الحلول الخلاقة والإبتكارية بأسلوب ومنظومة فكرية مفهومة ؛ فى كل المجالات التى يمكن لأى أيديولوجية أن تتعامل أو لاتتعامل معها نظراً لفكرها الوضعى والتقليدى العلمانى والعاجز عن إدراك و/أو فهم العلاقات العميقة فيما بين عقيدة التوحيد المنزلة والفلسفة - الفقهية والعلم والدين ؛ وسواء أكانت أكثريتكم - على جهالتهم - لايقدرون هذا الجهد الخلاق - والذى آتانى الله به وعياً فى رحلة جهادى المعرفى من حكمته وعلمه وفضلة إلا من رحم ربى بوعيه - فإن هذا الأمر الذى أحدثكم عنه بوعى معرفى وعلم عنه لهو أكثر من شديد بل وعظيم وهو إختبار من الله - بإستخدامى كأحد جنوده وأدواته لخدمتكم - على منهاج النبوة - وماأنا إلا جندى لله وشاهد عليكم لالكم بل ونذير يحذركم بما سوف يأتيكم ؛ حيث أهملتم العلم والأخلاق الفاضلة والعمل الصالح والتعلم النورانى والسعى لتنفيذ العمل الصالح بالتشارك التعاونى ؛ حتى مع بخلكم بتقديم المال اللازم و/أو تطوع الباحثين المتخصصين للعمل تحت قيادتى المسئولة من أجل إنجاز وتنفيذ المزيد من بحوث ومعارف بل ومخططات الشورقراطية الحضارية على أرض واقعكم الإنسانى ؛ خدمة لأنفسكم ولأبناءكم وللمستضعفين من أبناء الأمة الإسلامية المباركة ؛ ؛ لقد آتيتكم بالكنز - بكل جواهره ومعادنه النفسية - بماحملت على عاتقى من واجبات كفائية عن الأمة الإسلامية سواء من معارف هائلة مطلوبة وقدرات تطبيقية عظيمة والتى إستطاعت أن تنفذ إلى عمق الكتاب السماوى المنزل " القرآن الكريم " وصحيح الأحاديث النبوية ؛ وأصول حقائق العلوم التجريبية الموثقة مع الأسس الفلسفية المتوازنة والقادرة على التحرك الدينامى المتكامل بين دوائر العلم والدين المتشابكة ؛ وحيث لعبت النظرية الشورقراطية " النظرية الإسلامية لمبدأ الفعل وحتمية رد الفعل ونظرية الوجود الشعورى المعرفى الشاملة " دورا هاماً بل وأكثر من حيوىٍ فيمابين العلم والدين وفيمابين التحليل والتفسير والإستقراء بل والإستنتاج .. ؛ وقد يكون هذا موعداً لقرب نهاية بحوثى وبياناتى بالعربية لكم ؛ وخاصة لوجود ضغوط آخرى لباحثين لايفهمون ولايقرأوون اللغة العربية - من المسلمين وغير المسلمين - إنتظاراً لمعرفة ماسطرت إليكم من بيانات ومقالات وبحوث شورقراطية ؛ إضافة إلى تساؤلاتهم عن إستخدام الشورقراطية لتقديم الكثير من الحلول الخلاقة والمبدعة لعديد من مشكلاتهم المستعصية فكريا موضوعياً وتطبيقياً على أرض واقعهم .. فإن تناسيتم واقعكم وماهو متروك بأمانة بين أياديكم وأنتم متكئين دون وعى وعمل على الآرائك ؛ وأخذكم العبث واللهو واللعب لهثا وراء فساد الديموقراطيين وعملائهم من المنافقين والخونة من الإعلاميين والساسة والعسكريين وناهبى ثرواتكم من كليبتوقراطى لصوص الحكومات من الفسدة والخونة والمجرمين القتلة ؛ وتناسيتم تأصيل الفكر الشورى / الشورقراطى الإسلامى فى أنفسكم وعقولكم ؛ فتبوءوا بحرب من الله ورسوله يؤتى بها الله عاليكم سافلكم لتذهب ريحكم وحضاراتكم إلى التهلكة لإنكم لم تتخذون ماهو متوقع منكم من الأسباب والجهاد ؛ سنة لله فى الأرض والتاريخ والحضارات الإنسانية ؛ نعم فالشورقراطية كأيديولوجية سياسية عالمية هى الوحيدة بل والمتميزة والقادرة على أن تميز فكركم وفلسفتكم الإسلامية النوعية وهويتكم وحضاراتكم أمام جميع دول وشعوب العالم ؛ وهى الإيديولوجية السياسية الوحيدة اليوم القادرة على المنافسة بتحررها وقواها للإجهاز والقضاء على كل نوعيات ديموقراطيات العالم المتخلفة ؛ بفراغاتها وفوضوياتها وعجزها وتناقضاتها ؛ أعطيتم ثروة من الدروس المفيدة لتعينكم على عمق المعارف والإنطلاق لبناء الحضارة الإسلاميةالقادمة والدولة الإسلامية الحديثة ؛ بلاغرور أو صلف وحاشا لله فى ذلك ؛ وتأكدوا مع محبتى لكم " ياأحباب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فى آخر الزمان من أننى كعالم وكجندى من جنود الله الإيديولوجيين ؛ بأننى أيضاً شاهدا عليكم ونذيرا ؛ قبل أن يأتيكم الطوفان الأكبر والمنتظر فى علم آخر الزمان .. ولاتستهينوا فيهينكم الله ورسوله لتهانوا وتستعبدكم شعوب آخرى بلارحمة كما يحدث بداية فى يومكم هذا ببيادات الإستعمار والإحتلال وأعوانه من الصهاينة والماسونيين الكفرة ؛ وبماجئتكم به عن علم ووعى عميق ومعارف منظومية صحيحة ومرتبة : فى العقيدة الوحدانية والعلم والفلسفة الإسلامية والدين القويم .. وإننى مع نهاية حديثى هذا إذ أذكركم بأن الإكتشافات العلمية - المعرفية ؛ وخاصة المتوافقة مع جوهر الدين السماوى المنزل والصحيح - والذى توجته الرسالة الإسلامية الموحدة بالله وفق سننه وقوانينه - التى هى الباعث الحقيقى للنهضة وريادة الحضارات بين الإمم ؛ كما أذكركم بقوله تعالى لحقيقة سياسية -أيديولوجية وإجتماعية إعتقادية بل وترتبط حتما بعقيدة التوحيد : " إن إبراهيم كان أمة قانتاً لله حنيفاً ولم يك من المشركين * وآتيناه فى الدنيا حسنة وإنه فى الآخرة من الصالحين * ثم أوحينا إليك أن أتبع ملة إبراهيم حنيفاً وماكان من المشركين " النحل / 120 - 123 .. كما أذكركم إضافة لذلك بماقاله سيدنا إبراهيم عليه السلام - أبو الأنبياء وأول المسلمين - بقوله الواقعى بل والحكيم - حسبما ورد فى كتاب الله السماوى والمحفوظ إلى يوم الدين ؛ ألا وهو " القرآن الكريم " ومذكركم بقولى وقول كتاب الله المنزل لعل الذكرى تنفع المؤمنين : - ؛ ؛ " ياأبت إنى قد جاءنى من العلم مالم يأتك فأتبعنى أهدك صراطاً سوياً " مريم / 43 . وعلى منهاج النبوة كماذكرت بعاليه بدأتُ بنفسى ؛ منذ بدأت الشورقراطية طريق عقيدة وحدانيتها - فى إسلام بلامذهبية و بلاطائفية - حيث تبلور بكل وضوح " جوهر الشورقراطية الإعتقادى - الأيديولوجى " تعبيراً عن هويتنا المتميزة ومبادئنا الإسلامية - الإبراهيمية الحضارية بل والعالمية فى السياسة والإيديولوجيا الشورقراطية ؛ ألا وهى على الترتيب : " العدالة والحرية والمحبة فى الله والإنسانية " فى ظلال مبدأ التوحد الإسلامى - الإبراهيمى .. أليس كذلك يامعشر المسلمين والشورقراطيين ..؟!! ... " وشاورهم فى الأمر " آل عمران / 159 ؛ فالحمد إذن لله الذى إستخدمنى وعلمنى من فضله علماً نافعاً - بحكمته - ليهدينى حسن العقيدة و الإعتقاد الإيديولوجى فى دينى وعلوم دنياى .. وماكنت لاهتدى لولا أن هدانى الله ؛ وأشهد أن لاإله إلا الله وأن محمداً رسول الله .. ؛ ؛ د. شريف عبد الكريم ( عالم تجريبى وفيلسوف سياسى - أيديولوجى معاصر وفقيه إسلامى مجتهد ) مؤسس الفكر الشورقراطى الإسلامى ونظرياته المعرفية القرآنية الأسانيد وتطبيقاتها ومؤسس الحركة الشورقراطية الدولية - مكتب البحوث والإعلام - مدينة كالجارى - كندا * هوامش : النظرية الشورقراطية هى النظرية الإسلامية لمبدأ الفعل وحتمية رد الفعل ونظرية الوجود الشعورى المعرفى الشاملة معاً وكلاهما إكتشاف علمى - قرآني الأسانيد فى جوهر التأصيل وبالتطبيقات التى تجمع فى معادلة التفاعل و/أو التكامل أربع موجودات و/أو مجالات ألا وهى عقيدة التوحيد وحقائق العلم التجريبى النسبية والثابتة والمعرفة الفلسفية وكتاب الدين السماوى المنزل والصحيح بلاأى تحريف .. وهو مايميز بل ويدعم النظرية الشورقراطية بقدراتها الخلاقة فى العلم ( علوم كونية وحيوية ورياضية ) وفى الإصلاح السياسى - الإيديولوجى وكذلك فى الإصلاح المعرفى - الثقافى والعلمى - التربوى والإجتماعى - الإقتصادى ..الخ والدينى بفكر إلإصلاح والتجديد .. ؛

No comments: