Thursday, June 30, 2011

بهدوء حول الفتنة بدكتور سليم العوا : حوار موضوعى نقدى حول عدم صلاحية فكره موضوعيا واسلاميا - الرأى المؤيد والمعارض.

رؤية منحازة للدكتور هشام الهلباوى - على صفحتى بالفيس بوك - وتعليقات موضوعية هادئة وحوار للرد عليها

محمد سليم العوا

الصفحة الرسمية للدكتور مُحَمَّدْ سَلِيْمُ العَوَّا المفكر الإسلامي والفقيه القانوني المصري، رئيس مجلس إدارة جمعية مصر للثقافة والحوار، والأمين العام السابق للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين. أحد أبرز رواد الحوار الوطني المصري، وعضو مؤسس بالفريق العربي للحوا...ر الإسلامي المسيحي، ويتميز فكره بالاعتدال والتركيز على الحوار وليس الصدام بين العالم الإسلامي والغرب. حصل على دكتوراه الفلسفة (في القانون المقارن) من جامعة لندن عام 1972. له العديد من المقالات في المجلات العلمية والمجلات الدينية والثقافية والصحف السيّارة، وشارك في عشرات المؤتمرات والندوات العلمية القانونية والإسلامية والتربوية في مختلف أنحاء العالم. شغل منصب وكيل النائب العام المصري وعيّن محاميا بهيئة قضايا الدولة بمصر. أستاذ القانون والفقه الإسلامي بالعديد من الجامعات العربية. عضو بمجمع اللغة العربي بالقاهرة ومجمع الفقه الإسلامي الدولي بمنظمة المؤتمر الإسلامي، نال عدة جوائز علمية ودعوية وخيرية.
>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>


Sherif Abdel-Kerim سيبك من دعاية المراكز وتعالوا نحلل برؤيانا النقدية تضارب افكاره ( د.سليم العوا ) أسلاميا وديموقراطيا ووقوعه بمأزق فكرى دينى وسياسى منحدر فى ذلك ولقد نشرنا بحثين للشورقراطية لنقده فى غاية الامانةو القوة والاهمية ضده امام الاعلام و لتنوير العامة والخاصة حول مايعلنه د.العوا وهو رد علمى وفقهى دينى موضوعى على اللينك

http://theinternationalsurecraticmovement.blogspot.com/

Sherif Abdel-Kerim ونشكركم على اتساع صدركم لسماع الحق من الرأى النقدى المعارض لعضو قيادى فى تأسيس الحزب الشورقراطى المصرى للتنمية حيث نقدم البديل لفكر د. العوا والبرادعى وغيرهم من الديموقراطيين بأمانة وذكاء وموضوعية لخروج مصر من هذه الازمة التاريخية بالشورقراطية وثورتها المعرفية للتجديد وإحداث التغيير الواقعى السلمى

Tarek Elshabasyشرف لنا ان يحكمنا العلماء والدكتور العوا ان شاء الله سوف يكون احد الاشخاص اللذين سيعبرون بمصر لبر الامان
Ehsan Faresتحياتي لك دكتور شريف،لا يوجد تضارب بين المرجعية الإسلامية والديمقراطية عند الدكتور العوا، لأن الرسول صلى الله عليه وسلم قال: (خاطبوا الناس على قدر عقولهم، أتحبون أن يكذب الله ورسوله؟) الدولة الدينية في عصرنا هذا معناها الدولة الكهنوتية، وتستدعي دائما للأذهان صورة تسلط الكنيسة الغربية في القرون الوسطى، وهذا ما يتنافى مع المفهوم الإسلامي الذي يقدر العلم والعلماء ويشجع المواهب والكفاءات ويعدل بين المسلم والمسيحي واليهودي واللاديني والذي يقابله حالياً مصطلح الدولة المدنية ويعلي من قيمة الشورى وهو ما يقابل مصطلح الديمقراطية.
Sherif Abdel-Kerimتحياتى للاستاذ احسان فارس ؛ وجادلهم بالتى هى أحسن .. من الخطأ اعتبار الدولة الدينية الاسلامية دولة كهنوتية فى المقارنة
اللاواعية باتخاذ المقياس -كرد فعل- طبقا للتفكير الاوربى فى العصور الوسطى وضلال كهنوت الكنيسة فى هذا العصر مماأدى للفصل والعلمانية أو بامتداداته حديثا بالغرب ونرى د/ العوا والمصريين حاليا يقلدون ذلك دون وعى انما بدافع الخوف والتقليد الاعمى للغربيين فى عصر المراهقة السياسية بمصر الآن؛ والديموقراطية تتعارض قلبا وموضوعا مع مبدأ الشورى القرآنية والاسلامية وهى لاأخلاقية مطلقة ومادية بحتة؛ فكيف تجمع بين التضاد وتقول انه صحيح ورسول الله نهانا عن تقليد الاعاجم فى نظم الفكر والحياة منعا للفتنة وللديموقراطية مشاكل لاحصر لها ولاتنتهى وثبتت سقوط نظرياتها على ارض الواقع العالمى ولم تجلب لمصر الا الفساد والاحتلال والتبعية وانهار الدماء والحروب والديون فلم لاتتعلمون من التاريخ ؛ وتعريفك للدولة الدينية هو متطرف الرؤية جدا لان هناك الدولة الدينية الاسلامية المعتدلة وبنظامها المتميز والتطبيقى الفعال والعملى وطرحناه فى الشورقراطية كبديل عن الديموقراطية ؛ والديموقراطية لليونانيين الاغريق والرومان كانت موجودة فى عهد الرسول ولم يؤخذ به ولم يقلدها ابدا لان نظام الشورى ومنظومية آلياته أكثر تطورا من ديموقراطية الشرق والغرب فلم التقليد بماهو ليس من تراثنا وتاريخنا الم نتعلم بعد من الاحداث والتخبط المحلى والعالمى بانتكاسات الديموقراطية للشيوعيين الاشتراكيين والرأسماليين.. رؤيتنا التحليلية الشورقراطية تؤكد عجز تصورات د.العوا فى ايجاد البدائل الشورية المناسبة ومعه عجز فى ادراك التجربة الاسلامية الاولى فى أول 50 عام من تاريخنا الاسلامى ويبدوا انه يطوع معارفة الاسلامية بفلسفة التوفيق ا لمتضاربة فيشتشهد بالقول الضعيف اسلاميا ضاربا بعرض الحائط التجربة النبوية الثابتة بالسيرة الصحيحة ولامبرر له فى ذلك مدفوعا باتخاذ الوضعية الاوربية لتفسير تاريخنا الاسلامى النبوى المعتدل دينيا ولقد بينت تعارض فكر العوا وفلسفته مع الشرع والمنهاج الاسلامى وفيه مغالطات واضحة فكيف له المطالبة برئيس علمانى أو كافر أو يهودى أو مسيحى لدولة اسلامية تحكم قوانينها طبقا للشريعة الاسلامية مادة دستورية 2 ولم بفعل رسولنا ذلك ابدا طبقا لما تؤكدة مصادر السيرة النبوية التى يعرفها ويتجاهلها العوا عمدا لكلا من النبى وصحابته الخلفاء الراشدين الاربع ونحن قدمنا لمصر حلولا جذرية افضل من د.العوا فى منظومة شورى الحكم بنظام البوليتى وهو اعلا من الديموقراطية باعتراف الشرق والغرب منذ عصر أرسطوا ويقصر العوا رؤيته الديموقراطية الفاشلة بتطويع معارفه الاسلامية لخدمة الضلال الديموقراطى والعلمانى دافعا الشعب للفتنة ومعارضا كما نشرنا الكثير من الادلة الفقهية والفلسفية العميقة والقرآنية والمؤكدة فى السيرة النبوية وخير له ان يعود لاصله بدلا من اتباع الغربيين والفرنسيين وتقليدهم بتبرير اعمى وجهل او تجاهل عمدى لاصول الحضارة الاسلامية والسياسة الاسلامية فى الحكم الشورقراطى ولايوجد فى فقه السيرة النبوية اختراع يسمى دولة مدنية ذات مرجعية دينية فهذا من التخلف بل الحق دولة إسلامية تلتزم بدين الاسلام كمنهاج وشرع للحياة وكفانا عبث بقيم تراثنا النبوى فى الحكم السياسى وـاويله لخدمة ديموقراطية الغربيين أقرأوا مقالاتنا وحلولنا الواقعية الخلاقة والبديلة والمستنبطة من دراسة التجربة الاسلامية فى اول 50 سنة من التاريخ الاسلامى والذى فصلت لنا وبوضوح الرؤية السوية والاسس العميقة والاصول النموذجية التطبيقية بالسيرة النبوية كمرجع لنا لتطويرها بمايتناسب مع عصرنا الحديث ولابداع نظامنا الشورقراطى الاسلامى الموحد والتوحيدى لكل المؤمنين و المواطنين .. وهناك كلمة اخيرة أن المنظومة السياسية الشورقراطية تعتبر - فى حد ذاتها قمة علمية واختراع علمى فلسفى حضارى لمعالجة المشكلات وبالابداع بعيدا عن التقليد - لتجنب مشاكل كثيرة بل وخطيرة تهدد مصالح الشعوب فى النظم الديموقراطية ولايستطيع ديكتاتور أو حكومة مستبدة أو عميلة - فى وجود النظام الشورقراطى - ان تتعايش معها لوجود آليات شورقراطية متميزة وعدد كبير من توازنات نقط الاختبار حيث تلفظ من يفعل او يحاول ان يتخطى حدوده من السياسيين والاقتصاديين والقانونيين ..الخ وتضمن الشورقراطية السيادة الكاملة للشعب وممثلية من خلال تفاعلات منظومية معينة أو محددة بل وتحقن كاملا وتحفظ دماء الشعب عند وجود خلاف جوهرى او جذرى مع الحكام والفاسدين وهو مايعجز امامه النظام الديموقراطى الحالى و الدموى فى طبيعته المتخلفة والذى لايتاتى ولايسمح بالتغيير إلا بالثورة والدماء والتحطيم المادى السلبى .. النظام الشورقراطى هنا اكثر تحضر ا فى المقارنة واعمق عدلا واكثر امانا وسلاما فى آليات تفاعله وتطوره للتفاعلات المنظومية بين ممثلى الشعب والحكومة وبين ممثلى الشعب والشعب ويوازن بدقة فيمابين دور الاحزاب والمستقلين بما يضمن التكافؤ السياسى الفعال وبمايضمن تحقيق العدالة الاجتماعية والدينية -بمنتهى التقدم والفعالية التطبيقية العملية والعلمية- ونظام انتخاب الرئاسة الشورقراطى اكثر تطورا وتقدما عن النظامين الامريكى والفرنسى اضافة الى البريطانى علميا بالمقارنة - فلم تقلدون انتم وقادتكم الذين تعبدونهم كديموقراطيين دجالين وعن لاوعى مع ثبوت وجود قصر نظرهم وعجزهم عن تقديم البدائل الحضارية الخلاقة فى نظم الحكم والسياسة ..؟!! بل وكفاكم تقليدا للديموقراطيين الذين هم سبب فشل الامم وسقوطها ومصدر الفساد السياسى فى مصر والعالم بالارض .. ولماذا ترفضون الاصالة والتجديد فنحن علماء مصر قضينا مايزيد عن 23 عاما من البحث العلمى والفقهى الفلسفى الحكيم لايجاد البائل الخلاقة والمتميزة والتى تتناسب مع طبيعة هذا الشعب بمختلف طوائفه من مسلمين وغير مسلمين وفى الحزب الشورفراطى المصرى للتنمية ليس عندنا الا الجديد والواعى والحلول المتميزة - عن ثقة وقوة معرفية وعزم - و التى تعجز ديموقراطية الشرق والغرب ان تنافسه فى هذا المجال العلمى والفقهى الديتى الفلسفى المعتدل ؛ فالشورقراطية تعمل بنظام البوليتى المتطور للغاية والتى تعجز الديمو قراطية عن منافستها علميا وفقهيا وحضاريا .. فلم لاتبصرون
اهلى واحبائى فى الله ورسوله من المؤمنين والمعتدلين .. كفاكم تقليد للديموقراطيين المتخلفين الذين يضللونكم ويستعبدوكم ويستغلونكم ويتآمرون عليكم وعلى تراثكم واموالكم ويستعمروكم فكريا وثقافيا وسياسيا واقتصاديا ويهدمون قدراتكم عسكريا لمصالحهم القذرة ولفتنتكم بعيدا عن دينكم والذى هو منهاج حياة شاملة ..!!؛
د.شريف عبد الكريم مؤسس الحركة الشورقراطية الدولية وعضو قيادى فى تأسيس الحزب الشورقراطى المصرى للتنمية


Gassan Ziad الخ احمد الهلباوى: هذا ما أقوله دائما فأنا أحب سليم العوا جدا وكذلك حازم ابو اسماعيل لكنى سأختار عمرو موسى لأن الامر لا مجال فيه للمحبة المهم الصلاحيات والخبرة.
6 hours ago · LikeUnlike · 1 personAhmed Helbawy likes this.

Ahmed Helbawy Gassan Ziad هذا رئيك انت حر فيه طالما كونت من خلال المعلومات المتاحه اليك و فى ظل تقييم سليم وضعته لاختيار رئيسك القادم و اللهم ولى علينا من يصلح


Sherif Abdel-Kerim
ردا على تعليقات الجميع حول العوا والرئاسة: اولا اذا ثبت من رؤية أكاديمى اسلامى واستاذ قانون فشل رؤيته التحليلية تماما لعكس واقع السيرة النبوية حتى ايام رسولنا الكريم وحتى نهاية عهد الخلفاء الراشدين والاستفادة من الحكمة فى تطبيقات السيرة النبوية السياسية والتى هى مع كتاب الله وسنة رسوله مرجعنا العلمى والاكاديمى الاول فى شورى الحكم و استيعاب هذا النموذج الحضارى الناجح وبالاعتماد على اسسة الشعورية الفكرية ( العقلية المنطقية ) والنفسية المعرفية الوجدانية والتى تعكس بديهيات سياسة الحكم الاسلامى الابراهيمى و الايمان والصلاح والتقوى ؛ واذا نحن كشورقراطيين قد ثبت ونجحنا - بناء على الأخذ باسس النموذج النبوى السوى - تطويره علميا وسياسيا عصريا فى تطبيقه ولتقديم نموذجا شورقراطيا متناسبا واعيا وبقوة لمتطلبات هذا العصر واختلاف الزمان بالقرن الحادى والعشرين لنقدم لمصر والامة الاسلامية أحياء هذا النموذج الشورقراطى المعاصر التجديدى والبديل فى شورى الحكم بالياته العلمية والعملية الفذه والتى تعجز الديموقراطية -كنموذج متخلف - منافسته سياسيا وحضاريا ؛هنا لنا موقف استراتيجى فى غاية الاهمية مقارنة بعجز فكر د. العوا المقلد والمحابى للديموقراطيين ليأخذ رضاهم وصوتهم الانتخابى (لغرض ما فى نفس يعقوب او لوجود معامل جهل معرفى اكاديمى وتطبيقى واضح عنده فى ماانتقدناه ) ؛هنا يختلف التقييم السياسى والاستراتيجى الموضوعى تماما لان عجز العوا عن تقديم البدائل الصحيحة فى الفكر و الاصيلة فى التطبيق بتطوير التراث الاسلامى الثابت فى السيرة النبوية ( 23 سنة بحث علمى وفقهى لدينا فى هذا المجال )و كما القينا عليها الضوء الكامل وغذا ثبت بوضوح - فى الفلسفة الاستراتيجية لفكر د.العوا - تجاهل حقائق استراتيجية اسلامية علميا وعمليا ومحاولته تحت ثنائية وازدواجية فكره الديموقراطى بتطبيق علمانى ينحاز بفلسفة قد تبدوا اسلامية ولكنها ليست اسلامية سوية بل هى منقوصة تماما وهو الامر الذى اودى به كالعوى لاستيراد النماذج الغربية الفرنسية والمنقوصة ..؛ كل ذلك يعكس برغم اننا نعلم انه اكاديمى ومجتهد اخطأوهو يحاول ان يبين كونه عملى بالضلال بداية فى التحليل ثم فى الاستيعاب لتقديم الحلول التطبيقية المعاصرة ثم فى التقليد للديموقراطيين حتى ينال رضاهم بالداخل والخارج رغم ثبوت تخلف الديموقراطية بالمقارنة إلى نظام البولينى فى الفكر الاغريقى والغرب الحديث وثبوت فطنة وذكاء رسول الله لتطبيق نظام آخر فى شورى البوليتى كمنوذج اسلامى أصيل ومتطور لهذا النبى الامى مدعوما بوحى الله ؛ نقف هنا وبمنتهى الوعى والقوة فى الحجة السياسية الاستراتيجية والعملية التطبيقية - مع تقديمنا للبديل السوى الصالح ونموذجه المتطور الملبى لحاجات هذه الامة فى القرن 21 ؛ هنا نؤكد واقعيا الفشل التحليلى للإستيعاب والابداع السياسى الحضارى للخروج بنا من هذه الأزمة- والتى دسها الديموقراطيين - فى ظل الازدواجية والثنائية التضادية بل والخروج عن حق المعرفة الاسلامية لافكار العوا التى ضلت وتناقضت فكريا وعمليا فى تطبيقها للاصول السياسية عن دينها فى منظومة شورى الحكم وهذا من الحق وليس بعد الحق الا الضلال... اما فى مسألة دعاء الاخوة لله لتولية الصالح فهذا سعور وجدانى جميل وتقى ةلكم كما أمر الله ورسوله لن يتم الا باتخاذ كل الاسباب المطوقة بكل العلم التطبيقى والسلامة اى ببساطة تعقلها سياسيا اسلاميا بناء على مبدأ شورى الحكم (ولس ديموقراطيا) ثم تتوكل بعدها على الله والشورقراطية التوحيدية الابراهيمية الاسلامية قد قدمت بعلمية واصالة وواقعية اقوى وافضل الحلول السياسية والايديولوجية الخلاقة مقارنة بعجز وتقليد فكر مدرسة العوا اسلاميا وسياسيا وايديولوجيا وتضاربه فى فكره التفسيرى مما يحدث الفتنة لهذا الشعب وهذه الامة وهو امر انتقدناه باعتدال موضوعى وبشدة امام الرأى العام منعا للانحياز والفتنةوالضلال والتى يمكن ان تهلك هذه الامة بتدمير خصائصها الذاتية المتميزة بهذا التقليد للاعاجم بعيدا عن الامتثال الصحيح للسيرة النبوية - د.شريف عبد الكريم مؤسس الحركة الشورقراطية الدولية وعضو قيادى فى الحزب الشورقراطى المصرى للتنمية.

No comments: